الأحد، 7 فبراير 2016
افضل 10 مواقع لصناعة تطبيقات اندرويد
لعلك من مستخدمي هواتف الأندرويد كـ هواتف سامسونغ مثلا أو أي هاتف أخر يعمل بنظام الأندرويد Android ومما لاشك فيه كذلك أن هاتفك مليئ بالعديد من التطبيقات بغض النظر عن تطبيق الفيس بوك واليوتوب والجي ميل إلخ... وتطبيقات أخرى كالألعاب وغيرها. لكن هل تساءلت يوما كيف يتم إنشاء مثل هذه التطبيقات ؟ ربما قد تكون تساءلت من قبل وربما لا. أظن أنك سبق لك وبحث عن كيفية إنشاء تطبيقات الأندرويد لكن وجد الأمر جد معقد ! في الحقيقة إنشاء تطبيق أندرويد ليس بالأمر السهل لأنه يتطلب منك دراسة ودراية بلغة جافا الــ java وغيرها. لكن ماذا لو سهلت عليك الأمر. حيت في هذه التدوينة الجديدة إن شاء الله أحببت أن أشاركك مجموعة من أفضل المواقع على الأنترنت التي من خلالها أو التي ستساعدك في إنشاء تطبيقاك الخاص دون دراية سابقة بأي لغة برمجة كما ذكرنا في السايق. المواقع لها سمعة كبير على الساحة الإفتراضية ومشهورة وذلك ما دفعني لأن أشاركها معك. إدن كما قلت لك يمكنك أن تصنع تطبيق أندرويد بطريقة سهلة للغاية دون تعقيدات والجميل أيضا أن العمل سيكون أون لاين بمعنى لن تحتاج الى تتبيث برامج على حاسوبك لإتمام العمل. إذن نمر الى التفاصيل لأتركك تكتشف المواقع..
ملاحظة :
أريد أن أشير الى أن بعض هذه المواقع التي تم عرضها في هذه التدوينة. وبغض النظر أنك تستطيع أن تنشأ تطبيقات أندرويد من خلالها. يمكنك أيضا أتشأ تطبيقات أيفون اي بمعنى نظام iOS و كذلك تطبيقات ويندوز فون Windows phone. وقد تسأل عن أفضل المواقع من بين هذه المجموعة التي أتصحك بها ؟ بصراحة كلها مواقع رائعة لافرق بينها إلا في بعض الاشياء البسيطة عموما أنصحك بمالموقع الأول والتاني و السادس. لكن في الأخير تبقى لك حرية الإختيار ومن الأحسن تجريبها كلها. كذلك قبل أن أنسى.. قبل الشروع في إنشاء تطبيقك على إحدى هاته المواقع قم بالتسجيل فيها أولا. أخير قد تسأل أيضا لأي شيئ سأنشأ هذا التطبيق ؟ ببساطة يمكنك أن تنشأ تطبيق لصفحتك على الفيس بوك لقناتك على اليوتوب لموقعك لمدونتك لمنتداك إلخ... وفي حالة أردت إنشاء تطبيقك الخاص ببرمجة الخاصة في هذه الحالة أنصحك بدراسة لغة الجافا. إذن أتمنى أن تكون هذه التدوينة قد نالت إعجابك لاتنسى مشاركتها على الشبكات الإجتماعية مع أصدقائك.
أفضل وأسوء برامج الانتي ڤيروس
هل الانتي ڤيروس الذي تستعمله يعد من الافضل برامج مكافحة الڤيروسات ؟ دعونا نجيب على هذا السؤال من خلال التدوينة الاتية . في السوق نجد العديد من برامج مكافحات الانتي ڤيروس ولكن الإشكالية هي ان هناك برامج مكافحة الڤيروس قوية وهناك اخرى تبقى ضعيفة وغير مجدية . طبعا هنا نتحدث عن مدى نشاط وكفائة الشركة التي تكون وراء الكشف وإرسال التحديتاث . وبالفعل هذا مايجعل الفارق بين برامج قوية وبرامج ضعيفة لاينصح بإستعمالك إياها . في اللائحة الاتية ترتيب اسماء البرامج لايعني تفضيلها عن بعضها البعض . وإنما هو فقط سرد للبرامج :
أقوى برامج مكافحة الڤيروسات :
Avira
Bitdefender
McAfee
Panda Security
AVG
ESET
Norton
BullGuardF-Secure
BullGuardF-Secure
كما اشرت في المقدمة ان ترتيب هذه البرامج ليس له قيمة ، ولكن هذا لايعني ان هناك تفضيل شخصي لبعض البرامج عن اخرى إلا ان تفضيلي الشخصي لا اريد ان يفسد مصداقية هذه التدوينة لهذا سأحتفض برأي الشخصي او يمكنني مشاركته ضمن التعليقات في حالة كنت مصر على معرفة إنطباعي الخاص :)
أسوء برامج مكافحة الڤيروسات : (يجب عليك الإبتعاد عنها )
وما اكثرهم وفي الحقيقة يصعب ان اطرح جميع هذه البرامج ولكن حاولت ان اذكر البرامج الاكثر إنتشارا وإستعمالا بين الاخوة العرب والتي يفضل ان يبتعد عنها المستخدمون لانها ليست ذو فائدة لحاسوبك :
وما اكثرهم وفي الحقيقة يصعب ان اطرح جميع هذه البرامج ولكن حاولت ان اذكر البرامج الاكثر إنتشارا وإستعمالا بين الاخوة العرب والتي يفضل ان يبتعد عنها المستخدمون لانها ليست ذو فائدة لحاسوبك :
Rising Antivirus
ClamWin
Avetix
Dr. Web
Fortinet
Microsoft
K7 Antivirus Plus
NANO Antivirus
Sophos Anti-Virus
VirIT eXplorer Lite
TrustPort Antivirus
Titanium Antivirus Plus
Webroot
ClamWin
Avetix
Dr. Web
Fortinet
Microsoft
K7 Antivirus Plus
NANO Antivirus
Sophos Anti-Virus
VirIT eXplorer Lite
TrustPort Antivirus
Titanium Antivirus Plus
Webroot
إذا كنت تستعمل إحدى البرامج المشار إليها في الاعلى من الافضل ان تقوم حالا بتغيره إلى احد البرامج المشار إليها في الاعلى لانك بذلك تعرض حاسوبك للخطر ، هذا إذا لم يكون بالفعل ان حاسوبك الان به ڤيروسات وبرامج ضارة .
موقع git:logs لاستعراض أهم الموارد المتوفرة على موقع GitHub
تتواجد معظم الموارد البرمجية المساعدة في مختلف المجالات والتي تكون مفتوحة المصدر على موقع GitHubالمخصص لتبادل ومشاركة الإبداعات الفردية والتشاركية، بحيث يمكن للمستخدم الاستفادة من محتويات هذا الموقع بمختلف المجالات، إلا أن تصفح محتوياته ليس مريحًا بما فيه الكافية.
عن طريق موقع git:logs يمكن للمستخدم استعراض أبرز وأهم الموارد مفتوحة المصدر والمتوفّرة على موقع GitHub، بحيث يمكن للمستخدم إجراء عملية بحث عن فكرة يحتاج إليها ليقوم الموقع بالبحث داخل GitHub ويحاول إيجاد المصادر المناسبة لها.
ويوفّر الموقع مجموعة من الأقسام التي تحتوي على قوائم مرتّبة ومنسّقة وواضحة، يمكن من خلالها التّعرف على أحدث وأبرز المشاريع المطروحة داخل GitHub، بالإضافة إلى أن الموقع يقوم بتحديث نفسه في الوقت الحقيقي بالاعتماد على واجهة برمجة التطبيقات الخاصة بموقع GitHub.
مكان رسمي للحصول على ملحقات برنامج Sketch للتصميم
يعتمد الكثير من المصممين المحترفين على برنامج “سكيتش” Sketch المدفوع للتصميم، والذي يتميّز بإمكانياته الكبيرة التي تُساعد في تصميم واجهات المستخدم وواجهات التطبيقات بشكلٍ كبير جدًا، بالإضافة إلى تصميم صور فيكتور مميزة.
ويمتلك برنامج Sketch إمكانية إضافة العديد من الملحقات التي تُساعد على تطويره واستخدامه في مهام كثيرة بالاعتماد على الإضافات المتوفّرة بكثرة من مجتمع المطورين الداعم للبرنامج، وقد وفّر موقع البرنامج صفحة رسمية تسمح بالوصول إلى مختلف الإضافات بسهولة.
ويمكن لمستخدمي البرنامج الاستفادة من هذه الصفحة في الوصول إلى أفضل الإضافات، بحيث يتم جمع كافة هذه الإضافات في الصفحة، والتي تتنوّع بأهميتها وما تقدمه للمستخدم، فمنها إضافة لتوليد المحتوى وأخرى لمقاييس الرسم، وغير ذلك الكثير من الإضافات.
خدمة GrapesJS لإنشاء مواقع الويب بدون خبرة برمجية
يتوفّر على شبكة الإنترنت العديد من الخدمات التي تسمح للمستخدم بإنشاء مواقع الإنترنت بسهولة ودون الحاجة لخبرات برمجية، إلا أن بعض هذه المواقع تكون مدفوعة وتتطلب الاشتراك بها للحصول على كافة ميزاتها أو إتاحة ميزات إضافية.
مع خدمة GrapesJS مفتوحة المصدر يمكن للمستخدم إنشاء صفحات الويب بسهولة كبيرة وبدون الحاجة لوجود أي خبرة برمجية، فهي خدمة مجانية تقدّم للمستخدم واجهة بسيطة يمكن من خلالها إضافة العناصر المختلفة على صفحة الويب من حقول للنصوص والصور وغير ذلك.
وتُتيح الخدمة إمكانية إجراء تعديلات كبيرة على الأبعاد والقياسات والألوان كما لو أن المستخدم يعمل على برنامج وورد، فيمكن إزاحة أي عنصر بالمقدار المطلوب من مختلف جوانبه بالاعتماد على أزرار تسمح بكتابة المقدار المطلوب إزاحته، لينتج في النهاية صفحة لويب المطلوبة.
فيوكليب تكشف عن حقائق مذهلة في تقرير “مؤشرات استهلاك الفيديو العالمية 2015”
أصدرت “فيوكليب“، الشركة المختصة في مجال توفير مشاهدة الفيديو حسب الطلب على الأجهزة المتنقلة للأسواق الناشئة، اليوم تقريراً بعنوان: “مؤشرات استهلاك الفيديو العالمية ” للعام 2015 والذي تضمن إجراء مقارنة بين الأسواق النامية مثل دولة الإمارات العربية المتحدة مع الأسواق المتقدمة من حيث من سلوك مشاهدة الفيديو لدى المستخدمين. وجاءت هذه التصورات إستناداً إلى نتائج استطلاع شامل أجري على الانترنت بمشاركة 4600 مستخدماً ضمن أسواق ست من الدول النامية (الهند، ماليزيا، تايلاند، اندونيسيا، الإمارات العربية المتحدة والفلبين) وأربع من الدول المتقدمة (الولايات المتحدة الأمريكية، المملكة المتحدة، سنغافورة، وأستراليا).
تشمل تصورات هذا الاستطلاع أربع فئات هي: المزايا والتقنيات المرغوبة لدى مستخدمي خدمات “مشاهدة الفيديو حسب الطلب”، والأجهزة المفضلة للإستخدام، ونوع محتوى الفيديو، وسلوكيات مشاهدة الفيديو عند المستخدمين.
شملت أبرز نتائج استطلاع “مؤشرات استهلاك الفيديو العالمية” ما يلي:
مزايا تقنيات بث خدمات مشاهدة الفيديو حسب الطلب عبر الإنترنت التي يعتبرها المشاهدون مهمة
- ركّز 50% من المستطلعين في دولة الإمارات بشكل كبير على حداثة المحتوى، مقارنة بـ46% في الدول المتقدمة.
- أبدى المستطلعون في دولة الإمارات أراءً متوازنة عند المقارنة بين الجودة والمحتوى باعتبارها من أهم المزايا في تطبيق بث المحتوى الإعلامي على الإنترنت (OTT):
- ركّز 49% منهم على تجربة المشاهدة المتواصلة والخالية من المدة الزمنية للتحميل.
- أشار 47% من المشاهدين إلى أن جودة الفيديو عال الوضوح هي من الاعتبارات الرئيسية.
- نسبة 46% يفضلون التطبيقات التي توفر واجهة مستخدم سهلة وسلسة.
- أشار 42% منهم إلى خياراتهم المفضلة استناداً إلى توافر المحتوى عالمي.
- يرى 42% من المستطلعين في دولة الإمارات بأن معدل الاستهلاك المرتفع للبيانات يشكل عائقاً رئيسياً لمشاهدة الفيديو على الهواتف الذكية.
اختيار الأجهزة المفضلة لمشاهدة الفيديو:
- أشار 69% من المستطلعين في دولة الإمارات إلى الهواتف الذكية باعتبارها الوسيلة المفضلة لمشاهدة الفيديو خلافا لنظرائهم في أسواق الدول المتقدمة (40%) والدول النامية (44%) الذين يفضلون استخدام أجهزة الكمبيوتر المحمول والكمبيوتر الثابت كوسيلة مفضلة لذلك.
- تحول المستخدمون في دولة الإمارات العربية المتحدة إلى مشاهدة الفيديو على شاشات أكبر حجماً، حيث أفاد 46% من المستطلعين بأنهم يشاهدون محتوى الفيديو على شاشات يزيد قياسها عن 5 بوصات. في حين ذكر 31% من نظرائهم في الأسواق النامية و38% في الأسواق المتقدمة بأنهم قد تحولوا لمشاهدة محتوى الفيديو على شاشات يزيد حجمها عن 5 بوصات.
- أفاد 75% من المستطلعين في دولة الإمارات العربية المتحدة بأنهم يستخدمون الهواتف الذكية لمشاهدة محتوى الفيديو يومياً. وهذا يتناقض إلى حد بعيد مع المستطلعين في أسواق الدول المتقدمة الأخرى (52%) والدول النامية (54%) حيث يشكل التلفزيون الوسيلة الأكثر تفضيلاً لهم لمشاهدة محتوى الفيديو.
- احتلت مزايا مشاهدة الفيديو مراكز متقدمة على قائمة أنشطة الإنترنت التي تتم ممارستها باستخدام الهواتف الذكية، وذلك وفقاً لآراء 42% من المستطلعين في دولة الإمارات الذين أكدوا قيامهم بذلك، مقارنة بنسبة 32% من المستطلعين على نطاق أوسع في الأسواق النامية.
نوع محتوى الفيديو الذي يتم مشاهدته على الأجهزة المتنقلة:
- يشاهد 79% من المستخدمين في دولة الإمارات العربية المتحدة محتوى الفيديو القصير (وقت التشغيل أقل من عشر دقائق) على الهواتف الذكية مقارنة بنسبة 70% على أجهزة الكمبيوتر المحمول ونسبة 35% على شاشات التلفزيون. إلا أن نسبة مشاهدة محتوى الفيديو الذي ينتجه المستخدم على الهواتف الذكية (19%) أعلى من تلك التي تشاهد على أجهزة الكمبيوتر المحمول (12%).
- يبرز التلفزيون كوسيلة مفضلة لمشاهدة محتوى الفيديو الطويل في مختلف أنحاء دولة الإمارات العربية المتحدة (81%)، مثل الأفلام ومحتوى الفيديو الذي يزيد وقت تشغيله عن عشر دقائق، بالإضافة إلى فيديوهات البث المباشر (25%).
- أفادت نسبة لا بأس بها من المستطلعين في دولة الإمارات بأنهم يشاهدون محتوى الفيديو الطويل على الهواتف الذكية (45%) وهي أعلى من نظرائهم في الأسواق المتقدمة (33%).
سلوكيات مشاهدة الفيديو
بخلاف الدول المتقدمة، حيث تعتبر نسبة استخدام الـ “Wi-Fi” فيها (51%) وشبكات المحمول (49%) للاتصال بالإنترنت متشابهة، فإن نسبة استخدام الـ (Wi-Fi) (54%) في دولة الإمارات العربية المتحدة أعلى من نسبة استخدام شبكات الهاتف المتنقل (44%). وقد يعود السبب في ذلك إلى البنية التحتية للاتصالات المتقدمة وتوافر المناطق التي تتيح خدمة الـ “Wi-Fi” مجاناً في جميع أنحاء الدولة، وهذا ما يجعل نسبة مشاهدة الفيديو أثناء التنقل في دولة الإمارات (51%) أعلى بكثير مقارنة بأسواق الدول المتقدمة (46%).
- ويشير الاستطلاع إلى زيادة استخدام شبكات الهاتف المتنقل في دولة الإمارات العربية المتحدة، حيث ذكر 35% من المستطلعين بأنهم يستخدمون شبكات الـ4G، و9% يستخدمون شبكات الـ3G للاتصال بالانترنت عن طريق الأجهزة المتنقلة. وأفاد 39% من المستطلعين في جميع أنحاء الدول المتقدمة بأنهم يستخدمون شبكات الـ4G فيما ذكر 10% بأنهم يستخدمون شبكات الـ3G.
- أظهر المشاهدون في دولة الإمارات العربية المتحدة ميلا أكبر لتحميل محتوى الفيديو (93%) بالمقارنة مع الدول المتقدمة (58%). وأعرب 23% من المشاهدين في دولة الإمارات العربية المتحدة عن قيامهم باستخدام أجهزة الكمبيوتر المحمول لتحميل المحتوى، بينما يقوم 34% من المستطلعين بتحميل المحتوى على الهواتف الذكية، وهذا يتناقض إلى حد كبير مع الدول المتقدمة، إذ إن استخدام أجهزة الكمبيوتر المحمول (21%) لأغراض تحميل محتوى الفيديو يفوق بكثير حجم الاستخدام الهواتف الذكية لتحميل المحتوى.
- إن الاختيارات المفضلة لدى المستخدمين فيما يتعلق بمشاهدة الفيديو المبث مباشراً باستخدام الكمبيوتر المحمول/ الثابت والهواتف الذكية لا تزال متقاربة عند نسبة 43% في دولة الإمارات العربية المتحدة. وفي المقابل، إن استخدام الهواتف الذكية لمشاهدة الفيديو المبث مباشراً في الدول المتقدمة (65%) يفوق استخدام الكمبيوتر المحمول/الثابت (41%).
- يعتبر التحميل عن طريق بروتوكول تورنت “Torrent” (66%) من الأنشطة المهيمنة في دولة الإمارات العربية المتحدة مقارنة بأنشطة التحميل من خلال مواقع الإنترنت المجانية الأخرى (26%). وتعد اتجاهات شراء محتوى الفيديو أعلى في الدول المتقدمة (52%) مقارنة بالإمارات العربية المتحدة (46%).
وفي معرض تعليقه على التقرير، قال آرون براكاش، مدير العمليات بفيوكليب قائلاً، “الآن وبعد أكثر من ثمان سنوات على قيامنا بطرح خدمات مشاهدة محتوى الفيديو، لانزال في فيوكليب نعتمد بشكل أساسي على تصورات المستهلكين من أمثال هذه لنجعل من محتوى الفيديو تجربة ترضي ميول جميع المشاهدين. وهذه التصورات جاءت مدعومة ببيانات وأراء آنية وحديثة، وهو ما ساعدنا على التعرف عن كثب على رغبات الجمهور وجعلنا قادرين أن نلبي ونتخطى توقعات عملائنا بكفاءة واقتدار، سواء من حيث المحتوى أو مزايا الخدمة أو تجربة المستخدم. وخلال العام 2016، نعتزم في فيوكليب بأن نقدم للمشتركين في دولة الإمارات العربية المتحدة ودول أخرى في منطقة الشرق الأوسط أساليب رائعة ومبتكرة لتعزيز تجربة المشاهدة والترفيه لديهم.”
هل سينافس هذا الهاتف الصيني شركة "آبل" في عقر دارها؟
رغم أن حجم الجهازين متقارب إلا أن شاشة "Mate 8" أكبر بمقدار نصف إنش وهي أقرب من حواف الهاتف، ورغم أن الشاشة أكبر إلا أن تكلفة الجهاز ستكون أقل، لم تعلن الأسعار بالولايات المتحدة بعد لكن سعر الجهاز الصيني أقل من الآيفون المماثل له بمقدار 100 دولار
إنه أكبر مصنع للهواتف الذكية في العالم.. ولكن معظم الناس خارج آسيا لا يعرفون كيف يلفظ اسمه..
تلفظ "Awaway" .. والشركة هي المصنّع الأكبر للهواتف الذكية في الصين والآن أتت الشركة لتفرض سيادتها في دول أخرى، بالأخص الولايات المتحدة بهاتفها"Mate 8" وحتى نفهم ميزات هذا الجهاز يجب علينا أن نقارنه بنظيره الأقرب .. وهو الآيفون "6S Plus".
رغم أن حجم الجهازين متقارب إلا أن شاشة "Mate 8" أكبر بمقدار نصف إنش وهي أقرب من حواف الهاتف، ورغم أن الشاشة أكبر إلا أن تكلفة الجهاز ستكون أقل، لم تعلن الأسعار بالولايات المتحدة بعد لكن سعر الجهاز الصيني أقل من الآيفون المماثل له بمقدار 100 دولار.
أما البطارية فأخضعناها للتجربة، أكثر ما يمكن أن يستهلك من مر البطارية هو المشاهدة المتواصلة للفيديوهات.. واكتشفنا بأن بطارية "Mate8" تدوم لسبعة عشر شاعة مقارنة بأربعة عشر ساعة ببطاريات الآيفون
أما عن نظام التشغيل فإن جهاز "Mate 8" يعمل ببرنامج تشغيل أندرويد مارشميلو "6.0" لكن الشركة الصينية أضافت لمساتها الخاصة لبرنامج التشغيل، وقد لاحظنا بأنه أصبح شبيهاً لدرجة كبيرة لنظام تشغيل آبل "iOS"
بعض المستخدمين قد لا يشعرون بالراحة لاستخدام منتجات صينية بسبب مخاوف على الأمن والحماية، ومن جهة أخرى أوصى الكونغرس الأمريكي في الماضي الشركات الأمريكية بالابتعاد عن استخدام الشبكات التي توفرها هذه الشركة لكن وفي الواقع فإن هذا لم يعد مشكلة إلى الآن مع هواتفهم الذكية.
الحق يقال فإن المستخدمين اليوم أصبحوا أمام أجهزة مماثلة ويقع التركيز على أنظمة التشغيل، نظام "Mate 8" قد يكون إضافة جميلة لأجهزة الأندرويد لكنه وبالوقت ذاته قد لا يشكل سبباً لاستبدال الجهاز بآبل.
تحويل مستشعر البصمة في آيفون إلى ماوس مع إمكانية التعرف على قوة الضغط
زر هوم Home Button الذي يُعتبر العلامة الفارقة أسفل شاشة أجهزة آيفون، وآيباد، وآيبود توتش
حصلت شركة آبل الأمريكية على براءة اختراع جديدة مُتعلّقة بمُستشعر البصمة Touch ID الموجود في هواتف آيفون، وحواسب آيباد اللوحية.
وتتجه آبل نحو إضافة الكثير من الخصائص إلى المُستشعر الموجود داخل زر هوم Home Button الذي يُعتبر العلامة الفارقة أسفل شاشة أجهزة آيفون، وآيباد، وآيبود توتش، فإلى جانب استخدامه للعودة إلى الشاشة الرئيسية، وتشغيل الشاشة أو فك قفل الجهاز من خلال البصمة، تنوي آبل دعم خاصيّة اللمس ثُلاثي الأبعاد 3D Touch ليصبح الزر قادرًا على معرفة قوّة ضغط المُستخدم عليه لتنفيد مهام مُختلفة.
وإضافة إلى ذلك، تسعى الشركة حسب براءة الاخترع إلى تقسيم زر هوم إلى أربعة أقسام رئيسية ليعمل الزر كمؤشر الماوس الموجودة في الحواسب، وبالتالي يتم تنفيذ مهام مُختلفة اعتمادًا على القسم الذي يضغط المُستخدم عليه، حيث ستتوضع الأقسام على قطر دائرة ليكون القسم الأول في الزاوية 0، والثاني في الزاوية 90، والثالث في الزاوية 180، وأخيرًا الرابع في الزاوية 270.
وتتشابه فكرة آبل في تقنيات زر هوم الجديدة مع الزر الموجود في بعض هواتف بلاك بيري مثل BlackBerry 8830 الذي يوفر نفس الفكرة، لكن آبل حصلت على براءة الاختراع نظرًا لطريقة تطوير هذه التقنيات التي لن تؤثر مُطلقًا على شكل الزر أو طريقة لمسه، وستنحصر فقط في الدارات الكهربائية المسؤولة عن تشغيله.
يُشار إلى أن آبل تنوي بكل تأكيد إضافة طُرق جديدة لاستخدام أجهزتها الذكية، فبعد توفير خاصيّة اللمس ثُلاثي الأبعاد في هواتف آيفون 6S و6S بلس، حصلت الشركة على براءة اختراع جديدة لتقنية تسمح التحكم بأجهزة آيفون عن بُعد دون الحاجة إلى لمس الشاشة أبدًا من خلال مُستشعرات تُحاول مُتابعة حركة ومكان الإصبع فوق الشاشة، ليقوم الجهاز بالاستجابة بناءً على الحركة والإيماءات المُعرّفة مُسبقًا.