ونقلت الوكالة عن هيدمي موه، الرئيس التنفيذي لـ Japan Industrial Partners، صندوق الاستحواذ الذي يتحكم حالياً بفايو، إن الشركة تتوقع عقد صفقة للاندماج مع قطاع الأجهزة الكومبيوتر الشخصية الخاص بكل من شركتي توشيبا وفوجيتسو بحلول نهاية شهر مارس (آذار) المقبل.
وأضاف موه أن فايو، التي انفصلت عن شركة سوني في عام 2014، تتوقع أن تملك الحصة الكبرى في الشركة المندمجة، التي يمكن أن تساعد الشركات الثلاث على توفير مواردها على البحث والتطوير، وعلى موازنة الإنتاج.
ويُعتقد أن الاندماج المقترح يستنسخ تجربة توحد صناع الشاشات وأشباه الموصلات اليابانيين بعد عقود من الركود وفقدان صدارتها في السوق. ثم إن انتشار الهواتف الذكية والأجهزة الكومبيوتر اللوحية على وجه الخصوص تسبب في تقلص شحنات الأجهزة الكومبيوتر الشخصية، لتصل في عام 2015 إلى أدنى مستوياتها منذ الأزمة المالية.
ونقلت بلومبرج عن موه قوله إن الشركة المحتملة ستركز في البداية على السوق المحلي الياباني وستمسك بأعمالها الأساسية المتمثلة في صناعة أجهزة الكومبيوتر الشخصي. وأضاف أن استهداف الأسواق الخارجية مع أشكال أخرى من الأجهزة يبقى احتمالاً.
يُشار إلى أن العديد من الشركات، بما في ذلك فايو وتوشيبا وفوجيتسو شهدت في الفترة الأخيرة انخفاضاً حاداً في حصتها بسوق الأجهزة الكومبيوتر الشخصية مع هيمنة شركات، مثل لينوفو الصينية، وإتش بي وديل الأميركيتين.
يُذكر أنه حتى الشركات الرائدة في هذا المجال تعاني، إذ تراجعت شحنات السوق بنسبة 10% خلال العام الفائت، لتتراجع إلى ما دون 300 مليون وحدة للمرة الأولى منذ عام 2008، بحسب شركة الأبحاث "آي دي سي" IDC، التي تتوقع أن يواصل السوق تراجعه خلال العام الحالي.
وكانت رويتزر نقلت مطلع ديسمبر (كانون الأول) الماضي عن شخصين مطلعين أن شركتي توشيبا وفوجيتسو إمكانية دمج قطاعي الكومبيوترات الشخصية التابعين لهما، وقبل ذلك أفادت صحيفة نيكي الاقتصادية بأن توشيبا وفوجيتسو، إلى جانب شركة فايو تدرس اندماجاً ثلاثياً لقطاعات الكومبيوترات الشخصية الخاصة بها.
وأضاف موه أن فايو، التي انفصلت عن شركة سوني في عام 2014، تتوقع أن تملك الحصة الكبرى في الشركة المندمجة، التي يمكن أن تساعد الشركات الثلاث على توفير مواردها على البحث والتطوير، وعلى موازنة الإنتاج.
ويُعتقد أن الاندماج المقترح يستنسخ تجربة توحد صناع الشاشات وأشباه الموصلات اليابانيين بعد عقود من الركود وفقدان صدارتها في السوق. ثم إن انتشار الهواتف الذكية والأجهزة الكومبيوتر اللوحية على وجه الخصوص تسبب في تقلص شحنات الأجهزة الكومبيوتر الشخصية، لتصل في عام 2015 إلى أدنى مستوياتها منذ الأزمة المالية.
ونقلت بلومبرج عن موه قوله إن الشركة المحتملة ستركز في البداية على السوق المحلي الياباني وستمسك بأعمالها الأساسية المتمثلة في صناعة أجهزة الكومبيوتر الشخصي. وأضاف أن استهداف الأسواق الخارجية مع أشكال أخرى من الأجهزة يبقى احتمالاً.
يُشار إلى أن العديد من الشركات، بما في ذلك فايو وتوشيبا وفوجيتسو شهدت في الفترة الأخيرة انخفاضاً حاداً في حصتها بسوق الأجهزة الكومبيوتر الشخصية مع هيمنة شركات، مثل لينوفو الصينية، وإتش بي وديل الأميركيتين.
يُذكر أنه حتى الشركات الرائدة في هذا المجال تعاني، إذ تراجعت شحنات السوق بنسبة 10% خلال العام الفائت، لتتراجع إلى ما دون 300 مليون وحدة للمرة الأولى منذ عام 2008، بحسب شركة الأبحاث "آي دي سي" IDC، التي تتوقع أن يواصل السوق تراجعه خلال العام الحالي.
وكانت رويتزر نقلت مطلع ديسمبر (كانون الأول) الماضي عن شخصين مطلعين أن شركتي توشيبا وفوجيتسو إمكانية دمج قطاعي الكومبيوترات الشخصية التابعين لهما، وقبل ذلك أفادت صحيفة نيكي الاقتصادية بأن توشيبا وفوجيتسو، إلى جانب شركة فايو تدرس اندماجاً ثلاثياً لقطاعات الكومبيوترات الشخصية الخاصة بها.
0 التعليقات:
إرسال تعليق