وقامت الشركة الأمريكية أمس الأربعاء بسحب هاتف "آي فون 4 إس" الذي كان يباع في الهند بسعر 12 ألف روبية هندية (أي ما يعادل 175 دولاراً أمريكياً)، وكذلك هاتف "آي فون 5 سي" الذي يباع بسعر 20000 روبية هندية (أي ما يعادل 292 دولار أمريكي).
وترى أبل أن خفض أسعار أجهزة "آي فون 4 إس" و"5 سي" وبيعها بالأسعار السالف ذكرها في السوق الهندي في ذلك الوقت قد حقق ما طمحت إليه الشركة من زيادة في عائداتها وأرباحها المالية عن طريق استقطاب مستخدمين جدد.
وتواصل الشركة تنفيذ مخططها لزيادة الأرباح من خلال مزيد من الاستقطاب والجذب بالنسبة للمستخدمين داخل الهند من خلال خفضها سعر هاتف "آي فون 5 إس" من 45 ألف روبية إلى 24 ألف روبية هندية، لتسد الفجوة لاسيما بعد سحب الهاتفين "آي فون 4 إس" و"آي فون 5 سي".
وبهذه الخطوة تعطي أبل الفرصة للإصدارات الحديثة من هواتفها الذكية وطرحها بمتوسط أسعار جيدة في دولة تتمتع بكثافة سكانية عالية ونمو هائل مثل الهند، وفي الوقت ذاته يمنح ذلك هامش ربح أكبر بالنسبة للشركة، وبالتالي يمثل ورقة ضغط بالنسبة لمنافسيها وعلى رأسهم الكورية سامسونغ وكذلك العلامات الصينية البارزة في الأسواق الناشئة.
ووفقاً للأبحاث فقد لوحظ أن ارتفاعاً تدريجياً طرأ على متوسط أسعار هواتف أبل في السوق الهندي خلال الربع الأخير من عام 2015، لاسيما بعد طرح هاتف "آي فون 6 إس" في الأسواق، لكنه في الوقت ذاته أقل بـ 20% من العام الماضي.
ومع ذلك تواصل الشركة بيع هاتف "آي فون 4 إس" في بعض الأسواق الناشئة في الهند أيضاً والبرازيل وروسيا، حتى بعد سحبها من الأسواق الكبيرة مثل الولايات المتحدة وأوروبا قبل عامين.
وترى أبل أن خفض أسعار أجهزة "آي فون 4 إس" و"5 سي" وبيعها بالأسعار السالف ذكرها في السوق الهندي في ذلك الوقت قد حقق ما طمحت إليه الشركة من زيادة في عائداتها وأرباحها المالية عن طريق استقطاب مستخدمين جدد.
وتواصل الشركة تنفيذ مخططها لزيادة الأرباح من خلال مزيد من الاستقطاب والجذب بالنسبة للمستخدمين داخل الهند من خلال خفضها سعر هاتف "آي فون 5 إس" من 45 ألف روبية إلى 24 ألف روبية هندية، لتسد الفجوة لاسيما بعد سحب الهاتفين "آي فون 4 إس" و"آي فون 5 سي".
وبهذه الخطوة تعطي أبل الفرصة للإصدارات الحديثة من هواتفها الذكية وطرحها بمتوسط أسعار جيدة في دولة تتمتع بكثافة سكانية عالية ونمو هائل مثل الهند، وفي الوقت ذاته يمنح ذلك هامش ربح أكبر بالنسبة للشركة، وبالتالي يمثل ورقة ضغط بالنسبة لمنافسيها وعلى رأسهم الكورية سامسونغ وكذلك العلامات الصينية البارزة في الأسواق الناشئة.
ووفقاً للأبحاث فقد لوحظ أن ارتفاعاً تدريجياً طرأ على متوسط أسعار هواتف أبل في السوق الهندي خلال الربع الأخير من عام 2015، لاسيما بعد طرح هاتف "آي فون 6 إس" في الأسواق، لكنه في الوقت ذاته أقل بـ 20% من العام الماضي.
ومع ذلك تواصل الشركة بيع هاتف "آي فون 4 إس" في بعض الأسواق الناشئة في الهند أيضاً والبرازيل وروسيا، حتى بعد سحبها من الأسواق الكبيرة مثل الولايات المتحدة وأوروبا قبل عامين.
0 التعليقات:
إرسال تعليق