الجمعة، 12 فبراير 2016

كوالكوم تكشف عن ثلاثة معالجات موجهة للأجهزة المتوسطة



qualcomm-1
كشفت شركة كوالكوم عن مجموعة جديدة من المعالجات، والتي تعد موجهة للأجهزة متوسطة المواصفات، والتي تأتي تحت اسم سنابدراجون 625، و435، و425.
وكشفت الشركة عبر موقعها الرسمي عن المعالجات الجديدة، وعما تقدمه من تطور عن المعالجات الموجودة بالفعل، حيث يقدم معالج سنابدراجون 625 -وفق تعبير الشركة- تركيبة نجحت في الجمع بين المميزات المتطورة، مع الاستهلاك الضعيف للبطارية، بينما يقدم سنابدراجون 435 نفس خصائص سنابدراجون 430 لكن بجانب دعم سرعات LTE أعلى، ويقدم معالج سنابدراجون 425 أداءاً أعلى وتجربةً أفضل، مقارنةً بسلسلة سنابدراجون 400 الحالية.
وذكرت كوالكوم أن الشيء الأول الذي سيلاحظه المستخدمون مع معالج سنابدراجون 625 هو عمر البطارية الطويل، حيث أنه يقدم استهلاك بطارية أقل بنسبة 35٪ من سابقه “سنابدراجون 617″، هذا بجانب دعم تصوير الفيديو بدقة 4K، ودعم كاميرات أكثر دقة، كما أنه يقدم تجربة أفضل في الألعاب، وذلك بفضل المعالج الرسومي Adreno 506.
وأشارت الشركة إلى أن معالج سنابدراجون 435 يقدم نفس مميزات معالج سنابدراجون 430 والذي يدعم كاميرا حتى دقة 21 ميجابيكسل، بجانب معالج رسومي من نوع Adreno 505، حيث يوفر سنابدراجون 435 نفس هذه الخصائص، لكن مع دعم شبكات الجيل الرابع من نوع X8 LTE الذي يقدم سرعات أعلى.
ويقدم معالج سنابدراجون 425 تحديثات كبيرة على كلاً من سنابدراجون 410 و412، حيث يدعم شبكات أسرع من الجيل الرابع، ويدعم عمر بطارية أطول، مع دعم كاميرات حتى دقة 16 ميجابيكسل، وذلك لتقديم تجربة تصوير أفضل للمستخدمين.
وقالت كوالكوم أن المعالجات الجديدة من المتوقع أن تبدأ في تشغيل الهواتف التي ستطرح في النصف الثاني من العام الجاري 2016.

5 طرق لتحسين عمر بطارية هواتف أندرويد

Smartphone-Battery-Life




يعاني العديد من المستخدمين من عمر بطارية هواتف أندرويد الخاصة بهم، والذي يكون أمراً مزعجاً خصوصاً وإن كان المستخدم خارج المنزل، أو لم يكن قريباً من منفذ لشحن هاتفه.وسنقوم فيما يلي بسرد 5 تطبيقات تساهم في تقليل استهلاك بطارية هواتف أندرويد، وزيادة عمر صمودها دون نفاد الطاقة منها، وحتى لو كان الهاتف يعمل بأحدث نسخة من أندرويد، مارشميلو، التي تمتلك ميزة Doze والتي تساهم في تقليل استهلاك البطارية عندما لا يكون المستخدم نشطاً.Screen Shot 2016-02-12 at 2.36.13 PMيقوم تطبيق Greenify تقليل استهلاك بطارية الهاتف، عن طريق “إسبات” التطبيقات بدلاً من غلقها تماماً، حيث أن بطارية الهاتف تُستَهلك بشكل أقل عند إيقاظ تطبيق نائم، مقارنةً بغلقه تماماً وإعادة فتحه من جديد.
ويستطيع المستخدمون عبر تطبيق Greenify تحديد التطبيقات ذات الأهمية الأقل، لتأخذ غفوة، ولا تقوم باستهلاك البطارية في الخلفية، بينما يتمكن المستخدمون من تحديد التطبيقات المهمة التي لا يمكن تعليق عملها في الخلفية، مثل تطبيقات المنبه، وتطبيقات الرسائل.
وأما بالنسبة للمستخدمين الذين يتمتعون بهذه المميزات بالفعل في أندرويد 6.0 مارشميلو، عبر ميزة Doze، يقدم لهم التطبيق ميزة متقدمة، حيث أن ميزة Doze تقوم بإنهاء عمل التطبيق في الخلفية، بعد عدم استخدامه لدقائق، لكن ميزة Shallow Hibernation (للمستخدمين المميزين) تقوم بإنهاء عمل التطبيق في الخلفية، حتى دون إيقاف مهامه.Screen Shot 2016-02-12 at 3.01.07 PMيُمكن تطبيق Go Battery Saver & Power Widget المتستخدمين الاختيار من بين أوضاع مختلفة للحفاظ على عمر البطارية، حيث توجد أوضاع General وSuper وExtreme، كما يمكن للمستخدمين أيضاً تخصيص أوضاعهم المخصصة للإطالة عمر البطارية.
ويقوم تطبيق Go Battery Saver & Power Widget بإبقاء العين مفتوحة ليحدد أي التطبيقات له تأثيرٌ أكبر على البطارية، وعندما يضغط المستخدم على زر Optimize، يقوم التطبيق بإنهاء العمليات التي تمتص طاقة البطارية بشكل كبير، مما يساهم في زيادة عمر البطارية.
ويوفر التطبيق اختصارين على الشاشة الرئيسية Widgets توفر اختصارات مباشرة لبعض العمليات في التطبيق، ويقدم التطبيق بشكل عام واجهة مستخدم متطورة وحديثة.Screen Shot 2016-02-12 at 3.19.09 PMتم تطوير تطبيق Avast Battery Saver بواسطة الشركة المعروفة في مجال الحماية من الفيروسات Avast، ويعد هذا التطبيق دقيقاً في تقدير الوقت الذي سيحتاج فيه المستخدم توصيل هاتفه بالكهرباء.
وعلى الرغم من أنه قد لا يقدم مميزات فريدة عن باقي التطبيقات المشابهة، فإنه يعد مميزاً من ناحية جمع كل الإعدادات الخاصة بالحفاظ على عمر البطارية، التي قد تكون موجودة في بعض هواتف أندرويد، لكنها مبعثرة في مختلف قوائم تطبيق الإعدادات.
ويقدم التطبيق طريقة سريعة وسهلة للوصول لإعدادات مختلفة تساهم في التحكم في عمر البطارية، مثل الـ Wi-Fi، وسطوع الشاشة، والمزامنة، والاهتزاز، والتي قد لا تبدو مرتبطة بعمر البطارية، لكن كلاً منهم يلعب دوراً صغيراً في كم الوقت الذي قد يحصل عليه المستخدم من شحن البطارية.
ويوفر التطبيق أوضاعاً مخصصة للتحكم في عمر البطارية، وهي المنزل، والعمل، والمساء، ووضع الطوارئ Super-Saving Emergency Mode، والتي يكمن التنقل فيما بينها يدوياً، أو عبر ضبطها لتفعل أوتوماتيكياً، عند الارتباط بشبكة واي-فاي المنزل أو العمل مثلاً.Screen Shot 2016-02-12 at 3.33.21 PMيقدم تطبيق Du Battery Saver & Phone Charger أوضاعاً مثبتة مسبقاً للتحكم في استهلاك البطارية، مثل المنزل والعمل، بجانب إمكانية تخصيص أوضاعهم الخاصة، ويمكن المستخدمين من معرفة التطبيقات التي تستهلك البطارية بشكل أكبر، أو التطبيقات التي يمكن تعليقها دون التأثير على الأداء.
وعلى الرغم من أن النسخة المجانية من التطبيق تقدم مميزات كافية للكثير من المستخدمين لإطالة عمر البطارية، فإنه توجد نسخة مدفوعة بـ 3$، تقدم توفيراً لعمر البطارية بنسبة تصل إلى 70٪، عبر بعض المميزات القوية مثل إنهاء عمل التطبيقات غير الضرورية في الخلفية بشكل أوتوماتيكي، وتحديث إعدادات الجهاز.Screen Shot 2016-02-12 at 3.47.31 PMيقوم تطبيق Green Battery Saver & Manager بتقديم المزيد من الخيارات لاستخلاص المزيد من الوقت الإضافي لعمر البطارية، حيث يقوم التطبيق بإيقاف تشغيل الواي-فاي والبلوتوث والاتصال عبر الشبكات، عندما تكون غير مستخدمة.
ويقدم التطبيق اختصارات مباشرة لإعدادات مختلفة في الهاتف، مثل سطوع الشاشة، وتحديد وقت إنطفاء الشاشة بعد عدم الاستخدام، التي يمكن الوصول إليها عبر قوائم تطبيق الإعدادات، ولكن يقوم تطبيق Green Battery Saver & Manager بجمعها في مكان واحد.
وتقدم النسخة المدفوعة من التطبيق (4$) بعض المميزات الإضافية، مثل إحصائيات البطارية، وإزالة الإعلانات من التطبيق، ويقدم التطبيق واجهات مصممة وفق معايير جوجل “ماتيريال ديزاين”، حيث يقدم تصميماً حديثاً للمستخدمين.
يمكن للمستخدمين الحصول على بعض الوقت الإضافي من عمر البطارية، عبر بعض الإعدادات البسيطة التي لا تتطلب تطبيقات مخصصة، مثل تشغيل وضع الطيران، عند عدم الاستخدام، والذي يقوم بفصل الهاتف من كل الاتصالات مثل البلوتوث والـ NFC والـ GPS.
ويُنصح بشكل دائم تحديث التطبيقات بشكل مستمر، التي قد تتضمن إصلاح بعض الأخطاء والمشاكل التي كانت تتسبب في استهلاك المزيد من الطاقة من بطارية الهاتف أو الحاسب اللوحي، حيث أن التطبيقات بعد مثل هذه التحديثات تقلل من استهلاكها للبطارية بشكل أفضل.
كما أنه صدرت دراسات مؤخراً تشير إلى أن حذف تطبيقات مثل تطبيق فيس بوك، يحسن بشكل واضح من عمر بطارية هواتف أندرويد، بجانب تحسين الأداء بشكل عام.

تطبيق جرينيفاي Greenify:

تطبيق Go Battery Saver & Power Widget

تطبيق Avast Battery Saver:

تطبيق Du Battery Saver & Phone Charger:

تطبيق Green Battery Saver & Manager

نصائح متفرقة:

أسيكس للملابس الرياضية تستحوذ على تطبيق Runkeeper

1-_xxujSQT5Q2NlHq62uzEAA


قامت شركة أسيكس Asics المتخصصة بصناعة الملابس الرياضية، بالاستحواذ على تطبيق الركضRunkeeper، وذلك في صفقة لم يتم الكشف عن مبلغها، وذلك في خطوة مشابهة لما قامت به كلاً من أديداس وأندر آرمور في وقت سابق.وذكر مؤسس التطبيق Jason Jacobs في تدوينة على موقع Medium، أنه كان يوجد توافق بين العلامتين التجاريتين، وقيمهما الجوهرية، كما أشار إلى أنه يمكن من ميزة Shoe Tracker في التطبيق، استنتاج أن أحذية Asics الرياضية كانت الأكثر شعبية بين مستخدمي التطبيق.وأشار Jason Jacobs إلى أنه عند النظر للمستقبل، يبدو واضحاً أن العلامات التجارية في مجال اللياقة البدنية لن تقتصر على إنتاج المنتجات الفيزيائية، حيث أنه عند دمج نظام لياقة بدني، مع منتجات رياضية فيزيائية على مستوى عالمي، فإن هذا سينتج علامة تجارية تمتلك علاقة أعمق وأكثر ثقة مع المستهلكين.وأُنشئت شركة Asics في عام 1949 ومقرها اليابان، والتي تركز بشكل أساسي على إنتاج الأحذية والمعدات الرياضية، وقد دخلت الشركة سابقاً مجال تطبيقات اللياقة، عبر تطبيق أُطلق عليه اسم My Asics، والذي لم يلق نجاحاً كبيراً مقارنةً بمنافسيه مثل تطبيق نايك +Nike.وأعربت شركة Asics عبر موقعها الرسمي سعادتها بعملية الاستحواذ على تطبيق Runkeeper التي من شأنها -وفق تعبير الشركة- دمج الموارد الخاصة بالشركتين، والذي سيعود بالنفع على المستخدمين عبر منتجات وخدمات ومحتوى أكثر قيمة.وذكر Jacobs أن عملية الاستحواذ الجديدة، لن تغير الكثير بالنسبة لمستخدمي التطبيق، مع ذلك من الطبيعي أن تساعد Asics تطبيق Runkeeper في تضمين نظامه داخل منتجات فيزيائية في أيدي المتسخدمين.ويُذكر أنه في الفترة الأخيرة قامت عدة شركات رياضية بعمليات استحواذ مشابهة لتطبيقات مختصة باللياقة البدنية في وقت سابق، حيث قامت أديداس في شهر أغسطس الماضي، بالاستحواذ على تطبيق Runtastic في صفقة بلغت قيمتها 239 مليون دولار أمريكي، وقد سبقتها شركة أندر آرمور في وقت سابق بالاستحواذ على تطبيق MyFitnessPal مقابل 475 مليون دولار.

لعبة جديدة تحقق ملايين من التحميلات

لابد انك سمعت عن لعبة فلابي بيرد التي خلقت الحدث في السنتين الماضيتين ، واصبحت حديث المواقع الالكترونية العالمية ، اللعبة تميزت بصعوبتها وبساطتها التي جعلتها تحقق ملايين من التحميلات في فترة قصيرة قبل ان يقوم مطورها بحذفها من متجر جوجل بلاي .يبدو ان الامر يتكرر من جديد مع لعبة اخرى اسمها Color Switch.لعبة جديدة تحقق ملايين من التحميلات على متجر جوجل بلاي وابل ستور في فترة وجيزة لتصبح حديث المواقع العالمية
Color Switch اللعبة وصلت إلى المرتبة الأولى بين أكثر الألعاب تحميلا في متجرابل ستور  وأعلى 5 العاب في نفس الفئة على جوجل بلاي ، اللعبة قد تبدو بسيطة ،لكن ربما ستجعلك تقضي ساعات من اللعب للفوز بها .
فكرة اللعبة بسيطة جدا ، فقط يجب ان تكون لديك المهارة الكافية  في تحريك الكرة عبر العقبات المختلفة الأشكال والألوان ، تحتاج إلى إيلاء الاهتمام لنمط اللون للمتابعة .
هذه اللعبة البسيطة حصلت على المرتبة الأولى في 25 بلداً حول العالم، كما تم تحميلها  أكثر من 15 مليون مرة على متجر ابل ستور في اسبوعين فقط . واستغرب مطور اللعبة حوالي اسبوع فقط لاخراجها للوجود :)
اللعبة متوفرة لنظام الاندرويد ، وكذلك IOS.


طريقة التسجيل بخدمات الإنترنت أكثر من مرّة ببريد جيميل واحد

طريقة التسجيل بخدمات الإنترنت أكثر من مرّة ببريد جيميل واحد




من المعروف بالنسبة للكثيرين بأن التسجيل في خدمات الإنترنت المختلفة يتطلب في معظم الأحيان كتابة البريد الإلكتروني الصحيح لكي تصل رسالة بهدف تفعيل الحساب، وإن محاولة التسجيل في البريد نفسه مرّة أخرى تصبح غير ممكنة بعد استهلاكه.
ولكن هناك خدعة يمكن لمستخدمي خدمة البريد الإلكتروني جيميل الاستفادة منها، والتي تسمح لهم بالتسجيل بمختلف خدمات ومواقع الإنترنت بأكثر من حساب وبالاعتماد على البريد الإلكتروني ذاته، مع وصول رسائل التفعيل لمختلف الحسابات إلى نفس البريد الإلكتروني.
يتم الأمر بعدّة طرق، منها إضافة “نقطة” مابين الحروف في البريد الإلكتروني، فيمكن لمن يملك بريدtest@gmail.com التسجيل بنفس الموقع عبر كتابة t.est@gmail.com أو te.st أو tes.t وهكذا، كما يمكن إضافة علامة زائد وأي حروف أو أرقام أخرى، فيصبح الأمر test+1@gmail.com وهكذا، وجميل هذه الإضافات لن تؤثر على وصول الرسالة إلى البريد الأساسي.

خاصية الإملاء والبحث الصوتي في الجيل الرابع من جهاز Apple TV

Apple TV


يأتي مُرفقًا بجهاز تحكم عن بُعد يحوي على مُستشعرات لالتقاط صوت المُستخدم.


واستجابت آبل بتوفير هذه الخاصيّة لطلبات الكثير من مُستخدمي الجيل الرابع من جهاز Apple TV الذي يأتي مُرفقًا بجهاز تحكم عن بُعد يحوي على مُستشعرات لالتقاط صوت المُستخدم.
ويُمكن الآن من خلال هذه الميّزة إملاء اسم المُستخدم وكلمة المرور ليقوم الجهاز بكتابتهم دون الحاجة إلى استخدام الطريقة التقليدية التي لاقت الكثير من التهكّم، حيث يحتاج المُستخدم إلى استخدام جهاز التحكم عن بُعد لتحريك المؤشر على الشاشة واختيار الأحرف بشكل يدوي الواحد تلو الآخر.
ويُمكن أيضًا الاستفادة من هذه الخاصيّة داخل متجر التطبيقات، حيث يُمكن طلب البحث داخل تصنيف مُحدد، أو البحث عن تطبيق مُحدد صوتيًا ودون الحاجة للكتابة بشكل يدوي.
وتعمل آبل بالفعل على تحسين تجربة استخدام Apple TV، حيث عملت في النسخة التجريبية الثانية من tvOS 9.2 على دعم لوحات المفاتيح اللاسلكية لتسهيل عمليات الإدخال والتفاعل مع النظام.
ويُمكن لمستخدمي Apple TV الآن الضغط على زر سيري الموجود على جهاز التحكم عن بُعد للاستفسار عن حالة الطقس، أو البحث داخل الإنترنت، بالإضافة إلى معرفة نتائج المباريات بشكل مُشابه للمهام التي يقوم بها سيري على أجهزة آيفون وآيباد.
وطرحت آبل النسخة التجريبية من نظام tvOS 9.3 للمُطورين فقط على أن تصل خلال الأشهر القادمة إلى جميع المُستخدمين، مع وجود شائعات لدعم وضع التطبيقات داخل المُجلدات، وإمكانية تشغيل الصور الحيّة Live Photos.


وفّرت شركة آبل إمكانية البحث والإملاء الصوتي في جهاز Apple TV، الذي يحوّل أجهزة التلفاز إلى أجهزة ذكية، وذلك داخل النسخة التجريبية الثالثة من نظام تشغيل tvOS 9.2 الخاص بتشغيل جهاز آبل الذكي.

جوجل تعمل على تطوير نظارة واقع افتراضي لا تحتاج هاتفا أو حاسبا



جوجل تعمل على تطوير نظارة واقع افتراضي لا تحتاج هاتفا أو حاسبا

تعمل شركة جوجل على تطوير نظارة واقع افتراضي متكاملة لا تعتمد على هاتف ذكي، أو حاسوب شخصي، أو منصة ألعاب، وفق ما أفادت صحيفة وول ستريت جورنال نقلًا عن مصادر قالت إنها مطلعة.ونقلت الصحيفة أيضًا عن مصادرها أن جوجل تعتزم إطلاق إصدار جديد أكثر تطورًا من نظارة الواقع الافتراضيالبسيطة “كاردبورد” Cardboard التي تستخدم الهواتف الذكية كشاشة، في وقت لاحق من العام الجاري. كما ذكرت أن الإصدار الجديد، الذي سيُصنع من البلاستيك بدلًا من الورق المقوى، سيتضمن رقائق إلكترونية، ومستشعرات.ويُنظر للأجهزة الجديدة على أنها أحدث دليل على اهتمام جوجل المتزايد بسوق الواقع الافتراضي الواعدة، وعلى عزمها التوغل أكثر في السوق لمنافسة شركات، مثل فيس بوك، التي تخطط شركة “أوكولوس” المملوكة لها بدء شحن نظارة “ريفت” بسعر 599 دولارًا أميركيًا الشهر القادم.يُشار إلى أن شركات، مثل إتش تي سي، وسوني تخطط لإطلاق منتجاتها من نظارات الواقع الافتراضي في وقت لاحق من العام الجاري، وهي تتطلب جميعها، إلى جانب نظارة “ريفت”، ربطها بحاسب شخصي قوي أو منصة ألعاب لتعمل.وكانت شركة سامسونج قد بدأت في تشرين الثاني/نوفمبر الماضي بيع نظارة “جير في آر” Gear VR التي تتوفر بسعر 100 دولار وتعمل فقط مع بعض هواتف الشركة الذكية.واستثمرت شركات وادي السيليكون وشركات هوليوود مليارات الدولارات في تقنية الواقع الافتراضي، وتتطلع للاستفادة من قدراتها في مجالات، مثل الألعاب، والترفيه، التعليم، وغير ذلك. وينظر بعض مسؤولي شركات التقنية للواقع الافتراضي على أنه سيكون “منصة” للحوسبة، مثل الهواتف الذكية والحواسب الشخصية.وستتضمن نظارة الواقع الافتراضي التي تعمل جوجل على تطويرها شاشة، ومعالجات قوية، وكاميرات أمامية، وفق ما نقلت صحيفة وول ستريت جورنال عن أحد مصادرها الذي قال أيضًا إن جوجل تعتزم استخدم رقائق إلكترونية من شركة “موفيديوس” Movidius، التي تستخدم الكاميرات لتتبع حركة رأس المستخدم.وأشارت الصحيفة إلى أن موعد إطلاق نظارة الواقع الافتراضي المستقلة غير واضح بعد، ولكنها نقلت عن أحد مصادرها قوله إن الشركة قد تكشف عنها خلال العام الحالي، في حين نبه شخصان آخران إلى أن تطويرها ما يزال في مراحله المبكرة وإن جوجل قد تلغي فكرة إطلاقها.ونقلت وول ستريت جورنال عن شخصين أن شركة جوجل قد تكشف النقاب عن الإصدار القادم البلاستيكي من نظارة “كاردبورد” خلال مؤتمر المطورين السنوي خاصتها، المقرر عقده في شهر أيار/مايو القادم.يُذكر أن تقرير وول ستريت جورنال يأتي ليؤكد ما نقلته صحيفة “فايننشال تايمز” التي أفادت يوم الأحد الماضي أن شركة جوجل تعمل على تطوير نظارة واقع افتراضي جديدة للهواتف الذكية، كما أنها تعتزم تقديم مزيد من الدعم لهذه التقنية إلى نظام التشغيل أندرويد التابع لها، وذلك سعيًا منها لتحدي نظارة “أوكولوس ريفت” Oculus Rift التابعة لشركة فيس بوك.

إل جي تستبق الإعلان عن هاتفها المنتظر LGG5 لتكشف عن الغطاء الخاص به

إل جي تستبق الإعلان عن هاتفها المنتظر LG G5 لتكشف عن الغطاء الخاص به




استبقت شركة إل جي حدث الإعلان عن هاتفها الذكي المنتظر “إل جي جي5” LG G5 لتكشف اليوم الخميس عن غطاء له يتيح للمستخدم التفاعل مع الشاشة دون الحاجة لفتحه.
وقالت الشركة الكورية الجنوبية في بيان لها إن النسخة الجديدة من الغطاء “كويك كفر” Quick Cover “صُممت خصيصًا للجيل القادم من هاتف إل جي الذكي الرائد، إل جي جي5”.
وأضافت الشركة أن الغطاء “يجيب على السؤال القديم – من جاء أولًا، الهاتف الذكي أم الغطاء؟”، وذلك غرار السؤال المعروف “من جاء أولًا، البيضة أم الدجاجة؟”.
وأوضحت إل جي أن غطاء Quick Cover الجديد يقدم نفس مزايا الإصدار السابق ولكن مع ميزات إضافية، إذ سيوفر للمستخدمين نفس ميزة اللمس، التي قُدمت حديثًا مع الغطاء Quick Cover View الخاص بالهاتف الذكي K10.
إل جي تستبق الإعلان عن هاتفها المنتظر LG G5 لتكشف عن الغطاء الخاص به
ويمتاز الإصدار الجديد من Quick Cover بأنه يقدم تصميمًا شبكيًا نصف شفاف يسمح للمستخدم بالرد على المكالمات، والتحكم بإعدادات المنبه دون الحاجة لفتح الغطاء.
وأشارت إل جي إلى أن ميزة “الشاشة دائمًا تعمل” Always-on-Display التي ستتوفر في الهاتف المرتقب LG G5، تسمح للمستخدمين بالتحقق من الوقت، والتاريخ، والإشعارات، كل ذلك والغطاء Quick Cover مغلق.
ويُنتظر أن تكشف شركة إل جي النقاب عن هاتفها الذكي الرائد للعام الحالي يوم 21 شباط/فبراير الجاري، وذلك على هامش فعاليات “مؤتمر الجوال العالمي” MWC 2016 الذي يُعقد كل عام بمدينة برشلونة الإسبانية.
وفيما يتعلق بمواصفات الهاتف، تتحدث التسريبات أنه سيقدم هيكلًا معدنيًا بالكامل، وكاميرتين خلفيتين، الأولى بدقة 16 ميجابكسلًا والأخرى بدقة 8 ميجابكسلات، بالإضافة إلى قارئ بصمات الأصابع، ومنفذ USB Type-C.
هذا، وتحدثت التسريبات أيضًا أن الهاتف سيتضمن معالجًا من نوع “كوالكوم سنابدراجون 820” مع شاشة بقياس 5.6 بوصات وبدقة 2560×1440 بكسلًا.