الاثنين، 22 فبراير 2016

إل جي تعلن عن نظارتها للواقع الافتراضي

نظارة إل جي الجديدة للواقع الافتراضي "360 في آر"
كشفت شركة إل جي عن نظارتها للواقع الافتراضي "إل جي 360 في آر" بطريقة عمل مختلفة كلياً عن معظم النظارات الموجودة حالياً، في احتوائها على شاشة خاصة مدمجة يتم توصيلها بالهاتف عبر كابل "يو إس بي سي"، بدلاً من إدخال الهاتف في النظارة.
وتتميز النظارة بحجمها الصغير، ووزنها الخفيف، الذي يبلغ حوالي ثلث وزن النظارات المنافسة التي تعتمد على الهواتف، مثل سامسونغ "غير في آر"، حيث يبلغ وزن النظارة -وفق إل جي- حوالي 180 غرام فقط، وتقدم النظارة تصميماً نحيفاً وصغيراً، ما إذا تمت مقارنتها بالمنتجات المشابهة.

خصائص
وتقدم نظارة إل جي الجديدة شاشتين بدقة 1080 بكسل مع تقنية "أوليد"، وذكرت الشركة أن تجربة النظارة تشبه مشاهدة تلفزيون بقياس 130 بوصة من على بعد مترين، وذلك لتقديم تجربة واقع افتراضي مثالية.

التوافق
وتعمل نظارة إل جي فقط مع هواتف أندرويد التي تمتلك معالج "سناب دراغون 820" من كوالكوم، لذا فإنها -حتى الوقت الراهن- تعمل حصرياً مع هاتف إل جي جي 5، وسيتم إطلاقهما سوياً في شهر أبريل (نيسان) المقبل، دون الكشف عن السعر.

ميزة مختلفة
ولأن النظارة لا تعتمد بشكل أساسي على الهاتف الذكي، فإنها لا تتطلب وجود حجم أو دقة معينة للشاشة، على عكس المنتجات المنافسة، وتمتلك النظارة زرين في الأعلى لاختيار المحتوى، والآخر للعودة.

إل جي تعلن عن نظارتها للواقع الافتراضي

نظارة إل جي الجديدة للواقع الافتراضي "360 في آر"
كشفت شركة إل جي عن نظارتها للواقع الافتراضي "إل جي 360 في آر" بطريقة عمل مختلفة كلياً عن معظم النظارات الموجودة حالياً، في احتوائها على شاشة خاصة مدمجة يتم توصيلها بالهاتف عبر كابل "يو إس بي سي"، بدلاً من إدخال الهاتف في النظارة.
وتتميز النظارة بحجمها الصغير، ووزنها الخفيف، الذي يبلغ حوالي ثلث وزن النظارات المنافسة التي تعتمد على الهواتف، مثل سامسونغ "غير في آر"، حيث يبلغ وزن النظارة -وفق إل جي- حوالي 180 غرام فقط، وتقدم النظارة تصميماً نحيفاً وصغيراً، ما إذا تمت مقارنتها بالمنتجات المشابهة.

خصائص
وتقدم نظارة إل جي الجديدة شاشتين بدقة 1080 بكسل مع تقنية "أوليد"، وذكرت الشركة أن تجربة النظارة تشبه مشاهدة تلفزيون بقياس 130 بوصة من على بعد مترين، وذلك لتقديم تجربة واقع افتراضي مثالية.

التوافق
وتعمل نظارة إل جي فقط مع هواتف أندرويد التي تمتلك معالج "سناب دراغون 820" من كوالكوم، لذا فإنها -حتى الوقت الراهن- تعمل حصرياً مع هاتف إل جي جي 5، وسيتم إطلاقهما سوياً في شهر أبريل (نيسان) المقبل، دون الكشف عن السعر.

ميزة مختلفة
ولأن النظارة لا تعتمد بشكل أساسي على الهاتف الذكي، فإنها لا تتطلب وجود حجم أو دقة معينة للشاشة، على عكس المنتجات المنافسة، وتمتلك النظارة زرين في الأعلى لاختيار المحتوى، والآخر للعودة.

نصائح لتوفير البطارية بهواتف أندرويد


أجهزة أندرويد أكثر استهلاكاً للبطارية من أجهزة أبل ومايكروسوفت
تشتهر الهواتف الذكية المزودة بنظام تشغيل غوغل أندرويد باستهلاك شحنة البطارية بدرجة أكبر مقارنة بالأجهزة الجوالة المزدة بنظام أبل "آي أو إس" أو مايكروسوفت ويندوز فون.
ويرجع سبب ذلك في الأساس إلى أن مطورو نظام تشغيل غوغل يتيحون للتطبيقات إمكانيات أكبر للوصول إلى الهاردوير واتصال الإنترنت. وفيما يلي مجموعة من النصائح والإرشادات التي تساعد المستخدم في الحفاظ على شحنة البطارية بهواتف أندرويد.

الإعدادات
يمكن للمستخدم الحفاظ على شحنة البطارية من خلال عدم قيام هواتف أندرويد بمزامنة البيانات عن طريق اتصال الإنترنت، ولذلك ينبغي على المستخدم إزالة جميع التطبيقات غير المستخدمة من الهاتف الذكي، أو أن يقوم بضبط هذه التطبيقات بحيث لا تقوم بعمليات المزامنة إلا عندما تكون هناك حاجة إليها فعلاً.

الوظائف اللاسلكية
عند قيام المستخدم بتعطيل وظيفة التنزيل التلقائي للتحديثات من متجر غوغل بلاي، فإنه يعمل بذلك على التوفير في استهلاك الطاقة، بالإضافة إلى أنه يمكن بدءاً من الإصدار غوغل 4 تعطيل التحديثات التي تقوم بها التطبيقات المختلفة في الخلفية، إلا أن هذا الإجراء يتم تنفيذه على جميع التطبيقات ولا يمكن تحديد تطبيقات أو برامج بعينها. 

ويتم إجراء هذه الإعدادات في نظام تشغيل غوغل أندرويد 4 عن طريق بنود "استهلاك البيانات/تقييد التحديثات في الخلفية"، وبدءاً من الإصدار غوغل 5 يمكن للمستخدم إجراء هذه الإعدادات في قائمة "الحسابات"، ثم في قائمة السياق عن طريق تحديد الخيار "تحديث البيانات تلقائياً".

البحث عن الأكثر استهلاكاً
بعض التطبيقات تستهلك الكثير من الطاقة حتى في حالة عدم استعمالها، ويمكن للمستخدم العثور على مثل هذه التطبيقات في قائمة الإعدادات تحت بند "البطارية"، ويظهر هنا التطبيقات الأكثر استهلاكاً لشحنة البطارية. وبالإضافة إلى ذلك يتمكن المستخدم عن طريق العرض التفصيلي من التعرف على طول الفترة التي تكون فيها هذه التطبيقات فعالة في الخلفية.

بالإضافة إلى إمكانية التعرف عما إذا كانت هذه التطبيقات تستخدم النظام العالمي لتحديد المواقع "جي بي إس" أو اتصال البيانات اللاسلكي. وعند الرغبة في التوفير في شحنة البطارية فإنه ينبغي على المستخدم إيقاف مثل هذه التطبيقات قسراً أو تعطيلها أو إزالتها من الهاتف الذكي.

الاستخدام الواعي
إذا كانت المستخدم لا يحتاج إلى اتصال الإنترنت أثناء التنقل والتجوال فمن الأفضل أن يقوم بإيقاف هذه الوظيفة، بالإضافة إلى أن وحدة شبكة WLAN اللاسلكية لا يجوز أن تكون فعالة أثناء التنقل. ونادراً ما يحتاج المستخدم إلى النظام العالمي لتحديد الموقع "جي بي إس"، ولذلك ينبغي تعطيله ولا يتم تشغيله إلا عند الحاجة إليه فعلاً. وغالباً ما يتيح بند "الموقع" إمكانية تفعيل وضع توفير الطاقة في الهواتف
الذكية.

مقارنة تفصيلية بين "غالاكسي إس 7" و"جي 5" و"آي فون 6 إس"

مقارنة بين "آي فون 6 إس" و"غالاكسي إس 7" و"إل جي جي 5"
أطلقت شركتا سامسونغ وإل جي أحدث هواتفهما الذكية بمواصفات تقنية عالية وأداء فائق وتصميمات أنيقة متطورة، متفوقة على خصائص هاتف أبل "آي فون 6 إس" الذي يهيمن وغريمته سلسلة غالاكسي على السوق. ولكن هل المواصفات والمزايا التي أضافتها الشركتان على إصداراتهم الجديدة ستدفع بمحبي التفاحة الأمريكية الانتقال إليها؟
للإجابة على السؤال، نستعرض مقارنة تفصيلية بين الهواتف الثلاثة "غالاكسي إس 7" و"إل جي جي 5" و"آي فون 6 إس"، بحسب موقع "فون آرينا".

التصميم
يأتي هاتف سامسونغ "غالاكسي إس 7" بهيكل متين قوي من الزجاج والمعدن، لم يختلف كثيراً عن الإصدار السابق

في المقابل اختلف "آي فون 6 إس" عن الإصدار السابق بتصميمه وخفته ونحافته، بالإضافة إلى أن الجهة الخلفية للهاتف المصنوعة من المعدن مضادة للبصمات، وهذه الميزة لا يوفرها "غالاكسي إس 7"، لكن هذا الأخير يتميز عن الهاتف الأمريكي في أنه مضاد للماء والغبار، وهذه الميزة غير متوفرة في "آي فون 6 إس". 

أما هاتف "إل جي جي 5" فقد شهد تغيراً جذرياً من ناحية التصميم مقارنة بسلسلة "جي" السابقة، بفضل هيكله المعدني الكامل ونحافته وبجوانبه الدائرية التي تشبه كثيراً هاتف "آي فون 6 إس"، لكنه أكبر حجماً من ناحية حجم الشاشة، بالإضافة إلى ميزة تخصيص وإزالة الجهة السفلية من الهاتف لتحسين بعض العتاد الداخلية كالبطارية أو تثبيت اكسسوارات إل جي.

جميع الهواتف الثلاثية متشابهة من ناحية السمك تقريباً ما يجعلها مريحة في حملها بيد واحدة والتحكم في وظائفها.

الشاشة
يتميز هاتف "غالاكسي إس 7" بشاشة 5.1 بوصة من نوع "أموليد" بألوان مشبعة وعدد بكسلات أعلى، بدقة 1440×2560 بكسل، مقارنة بهاتف "آي فون 6 إس" ذات شاشة 4.7 بوصة بدقة 750×1336 بكسل.

وكذلك الحال بالنسبة لهاتف "جي 5" بشاشة عرض 5.3 بوصة بدقة مماثلة لدقة هاتف سامسونغ، وبكثافة بكسلات ودرجة سطوع أعلى من هاتف أبل، حيث تبلغ 850 نيتس، أما آي فون فتصل درجة سطوعه 550 نيتس، وبالتالي فإن هاتف إل جي يمنح صوراً في الخارج أكثر إشراقاً من هاتف أبل.

ويتسم هاتفا سامسونغ وإل جي بميزة "التشغيل الدائم" للشاشة، لتتيح المستخدمين بمتابعة التاريخ والوقت والمكالمات الهاتفية الواردة التي لم يرد عليها والرسائل غير المقروءة بشكل دائم.

المعالج والذاكرة
لا تختلف كثيراً معالجات الهواتف الثلاثة من ناحية الأداء، فجميعها تتمتع بالقوة، وتحتوي إصدارات هاتف سامسونغ على زوجين من المعالجات إما "سناب دراغون 820" أو "إكسينوس 8890"، وهاتف إل جي على "سناب دراغون 820" وهاتف "آي فون 6 إس" على "أبل إيه 9".

لكن، سعة الذاكرة العشوائية بالنسبة لهاتف "إس 7" تبلغ 4 غيغابايت، بالتالي تستوعب العديد من المهام المتعددة، مقارنة بسعة هاتف أبل التي تبلغ 1 غيغابايت. أما هاتف "جي 5" فيحتوي أيضاً على 4 غيغابايت ما يعزز من قوة الهاتف.

وبالنسبة لسعة التخزين الداخلية، فهاتف "إس 7" يتوفر بثلاثة أحجام 32 و64 و128 غيغابايت، مع دعم للذاكرة الخارجية "مايكرو إس دي" لتستوعب حتى 200 غيغابايت.

أما هاتف "جي 5" فيحتوي على ذاكرة داخلية سعتها 32 غيغابايت، مع دعم لـ"مايكرو إس دي" لاستيعاب سعة تصل إلى 2 تيرابايت.
بينما هاتف أبل "آي فون 6 إس" فيتوفر فقط بثلاثة إصدارات مختلفة 16 و64 و128 غيغابايت، وغير قابلة للزيادة، لافتقار الهاتف لمنفذ "مايكرو إس دي".

الكاميرا
مما لا شك أن كاميرا "غالاكسي إس 7" و"إل جي جي 5" أقوى وأفضل من كاميرا "آي فون 6 إس" على الرغم من مطابقة الدقة بينهما التي تصل إلى 12 ميغابكسل، لكن الأمر يتعلق بفتحات العدسات الواسعة وزواياها العريضة، فهاتف سامسونغ يتضمن عدسة "F/1.7" مقارنة بعدسة "F2.2" لهاتف آي فون، بالإضافة إلى حجم بكسلات أكبر 1.4 ميكرون لامتصاص كمية ضوء أكبر، مقارنة بـ1.22 بالنسبة لهاتف آي فون. 

ناهيك عن ميزة "البكسل المزدوج" المتوفرة في "إس 7" لصور أكثر إشراقاً ووضوحاً في ظروف الإضاءة المنخفضة.

أما هاتف "جي 5" فيتسم بكاميرتين خلفيتين، الأولى بدقة 16 ميغابكسل والثانية بدقة 8 ميغابكسل، تمنح زوايا أعرض ورؤية أوسع عند التقاط الصور.

وإليكم جدول مقارنة تفصيلي بين الهواتف الثلاثة من ناحية المواصفات التقنية الداخلية والمزايا الإضافية والأسعار: