الجمعة، 19 فبراير 2016

مرحبا

في هذه التدوينة اريد ان اتعرف الى كل القراء في مدونة واريد ان تعطوني كل طلباتكم في تعليقاتكم.

أكثر من 42 مليون تحميل للعبة كيم كردشيان




أعلنت شركة "غلو موبايل" أن لعبة الفيديو المحمولة "كيم كردشيان هوليوود" تلقى رواجاً واسعاً، إذ تم تحميلها عشرات ملايين المرات، وفق ما ذكر موقع "غيم سبوت" الإلكتروني.
ولفتت الشركة إلى أن أكثر من 42 مليون شخص قاموا بتنصيب اللعبة على هواتفهم الذكية منذ إطلاقها صيف 2014، مضيفةً أن هؤلاء أمضوا أكثر من 35 ألف سنة من اللعب. 

ونقل الموقع عن المدير التنفيذي للشركة نيكولو دي ماسي قوله إن لعبة "كيم كردشيان هوليوود" حققت أرباحاً تفوق 100 مليون دولار في غضون 16 شهراً، وذلك من خلال عمليات الشراء الداخلية التي يقوم فيها اللاعبون. 

وأضاف دي ماسي أن نجاح اللعبة يعود في جزء كبير منه إلى أنها مبنية على الحياة اليومية لنجمة هوليوود كيم كردشيان.

وقبل أيام، أطلقت شقيقتا كيم كردشيان كايلي وكيندال جينر لعبة فيديو محمولة جديدة عبر الشركة نفسها، على أن تُطلق نجمة الغناء العالمية تايلور سويفت لعبة أخرى خلال الأشهر المقبلة.

كانون تعلن إطلاق كاميرا EOS 80D DSLR



قامت شركة كانون بالإعلان عن كاميرا EOS 80D DSLR، وهي أحدث كاميرات الشركة للفئة المتوسطة من نوع الكاميرات الرقمية ذات العدسة الأحادية العاكسة DSLR، وتعتبر خليفة الكاميرا السابقة 70D.
وتتميز 80D بتقديم تحسينات كبيرة فيما يخص الصور الثابتة والفيديو، بحيث تمتلك مستشعر صور جديد APS-C بدقة 24.2 ميغابيكسل CMOS، جنباً إلى جنب مع المعالج الجديد DIGIC 6.

وتمتلك الكاميرا الجديدة حساسية للضوء IOS بقيم مختلفة تتراوح بين 100 و12800، يمكن توسعتها إلى 25600، وتقدم وضعية التصوير burst معدل التقاط صور مستمرة عالية السرعة بما يصل إلى 7 إطارات في الثانية.

وقامت الشركة بإدخال إصلاحات جذرية على نظام الضبط التلقائي للصورة، وأضافت تحسينات كبيرة لأداء الكاميرا في ظروف الإضاءة المنخفضة، مما يعني إمكانية عمل النظام بشكل مستمر حتى يصل إلى EV-3 في نقطة المركز، مما يسمح بالتركيز حتى في الظلام.

وتم تحسين نظام AI Servo AF II بإمكانيات 7560 بيكسل RGB مع وجود جهاز استشعار وقياس يعمل بالأشعة تحت الحمراء لتحسين تتبع الأهداف المتحركة، بالإضافة إلى تحديث مستشعر التركيز التلقائي ثنائي البكسل Dual Pixel AF، وتعزيز عدسة الكاميرا.

ويمكن لكاميرا 80D تسجيل فيديو بصيغة MP4 بدقة 1080 بيكسل وبمعدل 60 إطار في الثانية في وضعيتي الضغط ALL-I أو IPB، وتحتوي الكاميرا على منفذ لسماعة الرأس ومنفذ للميكروفون وميكروفون ستيريو مدمج ومزود بإمكانية الضبط اليدوي لمستوى الصوت.

وتمتلك الكاميرا شاشة من قياس 3 إنش تعمل باللمس مع 1.04 مليون نقطة من نوع Clear View II LCD، ودعم للشبكات اللاسلكية واي فاي ودعم تقنية الاتصال NFC بالإضافة لامتلاكها نظام تحديد المواقع العالمي GPS.

وأعلنت كانون أيضاً عن عدسة جديدة EF-S18-135mm f/3.5-5.6 IS USM مزودة بمحرك USM المصغر للتركيز والذي يجمع بين سرعة عدسات USM مع انعدام صوت عدسات STM.

كما قدمت الشركة محول تكبير جديد PZ-E1، والذي يسمح بالتحكم إلكترونياً بإمكانيات التكبير على عدسات مثل العدسة الجديدة بخطوات سلسة، مما يجعله مثالياً للاستخدام عند تصوير الفيديو، كما يمكن التحكم فيه عن بعد باستخدام تطبيق الكاميرا من كانون.

كما أعلنت كانون عن ميكروفون ستيريو موجه جديد يحمل اسم DM-E1، ويبلغ سعر كاميرا EOS 80D لوحدها حوالي 1.200 دولار.

بينما يبلغ سعر العدسة الجديدة حوالي 600 دولار، بينما تم تسعير محول التكبير الجديد بحوالي 150 دولار، وتم تسعير الميكروفون DM-E1 بحوالي 250 دولاراً.

شاومي تطمح لتطوير معالجات هواتفها الذكية بنفسها




أفادت وكالة رويترز نقلاً عن مصدر قالت إنه مطلع مباشرة على المسألة، بأن شركة شاومي الصينية تسعى لتطور بنفسها معالجات للهواتف الذكية لتستخدمها في بعض من الأجهزة ذات الأسعار المنخفضة في النصف الثاني من العام الحالي.
وهذه الخطوة – إن صحت الأنباء – ستكون هي المرة الأولى التي تستخدم فيها شركة شاومي، التي أضحت في غضون بضع سنوات رقماً صعباً في سوق الهواتف الذكية، معالجات من تطويرها، مما سيشكل، وفقاً لمحللين، ضغطاً على رواد صناعة الرقائق الإلكترونية، مثل كوالكوم وميدياتك، اللذين يزودانها ومعظم شركات الهواتف الذكية الأخرى بالمعالجات.

ونقلت رويترز عن مصدرها، الذي رفض الكشف عن اسمه لسرية المعلومات، أن المعالجات التي تعتزم شاومي تطويرها مصممة لسلسلة هواتفها الذكية "درمي نوت" Redmi Note، وأنه ليس من الواضح مقدار المعالجات التي تعتزم الشركة صناعتها للعام الحالي.

وتأتي هذه الخطوة في إطار استثمار الحكومة الصينية مليارات الدولارات في شركات الرقائق الإلكترونية المحلية في محاولة لإنهاء اعتماد الصين على أشباه الموصلات الخارجية.

وبحسب مصدر وريترز، وظفت شركة شاومي، التي تُعد خامس أكبر شركة للهواتف الذكية في العالم، من 200 إلى 300 شخص للعمل على تصميم معالج للهواتف الذكية في مدن، بما في ذلك نانجينغ وشنغهاي وبكين.

ونقلت الوكالة عن مصدرها قوله إن "شاومي تستنسخ نموذج تصميم الرقائق الإلكترونية من آبل، وسامسونغ، وهواوي"، في إشارة منه إلى ثلاثة من الشركات التي لا يملك غيرها القدرة على تطوير رقائق إلكترونية في هواتفها الذكية.

ويقول محللون إن طموحات شركات الهواتف الذكية الصينية لتصميم رقائق إلكترونية خاصة بها أصبحت واحدة من الاستراتيجيات الرئيسية من أجل الحفاظ على حصتها في السوق وعلى الهوامش وسط المنافسة الشديدة.

الإمارات تتصدر سوق انتشار تكنولوجيا الألياف الضوئية




كشفت أحدث دراسة عن نسب توصيل الألياف الضوئية إلى المنازل والمباني في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، أن معدل انتشار هذه التقنية في منازل الشرق الأوسط وشمال إفريقيا وصل حالياً إلى 43%، وأن الإمارات العربية المتحدة تتصدر هذه السوق بنسبة 75%.
ونشر مجلس توصيل الألياف الضوئية للمنازل في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا هذه دراسة البانوراما FTTH لسنة 2015 خلال فعاليات مؤتمره السنوي السابع في العاصمة العُمانية مسقط في نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي .

ووصل عدد مشتركين FTTH في العالم إلى 181.7 مليون مشترك لغاية منتصف سنة 2015، ووفقاً لدراسة الاتحاد العالمي لمجلس FTTH، يعبر هذا الرقم عن سرعة وحضارة هذه التقنية لتقديم أحدث وأسرع خدمات الإنترنت للمنازل والأعمال التي تمكن من تقديم خدمات فيديو وإنترنت وصوت بكفاءة عليا وقوة كبرى.

وتم الإعلان عن القياس العالمي خلال المؤتمر الأوروبي السنوي في 17 فبراير (شباط) عن تصدر الإمارات العربية المتحدة المركز الثاني بعد كوريا الجنوبية. ودخلت خمس دول من منطقة الشرق الأوسط المقياس العالمي في 2015 بالمقارنة مع 3 دول في 2014.


وفي نفس الوقت وصل عدد المشتركين في منطقة الشرق الأوسط حوالي 2.1 مليون، أي بزيادة قدرها 20% عن العام السابق، بينما وصل عدد المنازل التي وصلت إليها الألياف الضوئية أكثر من 5 ملايين منزل، أي بزيادة قدرها 28% عن العام السابق.
وقالت رئيسة مجلس توصيل الألياف الضوئية للمنازل في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا صفا ناصر الدين: "نحن متحمسون جداً إزاء النمو في FTTH/B ومعدل التوصيل والتغطية في منطقة الشرق الأوسط وخاصة في دولة الإمارات العربية المتحدة كمرتبة أولى في منطقة الشرق الأوسط والمرتبة الثانية في الترتيب العالمي مع تغطية شاملة FTTH".

وأعربت صفا عن فخرها بالنشاط القائم في أسواق دول مجلس التعاون الخليجي الذي يرفع معدلات النمو والإقبال على توصيل الألياف الضوئية إلى المنازل، ويبرز بينها المملكة العربية السعودية، قطر، عمان والكويت. كما أعربت عن تفاؤلها بالنسبة لباقي بلدان المشرق العربي وشمال إفريقيا مثل لبنان و تونس مع المبادرات الجديدة تبعاً للرؤية الرقمية الوطنية 2020".


وأظهرت الدراسة أيضاً أن مشغلي شبكات الاتصالات الرئيسيين والمشغلين البدلاء يشكلون الجهات الفاعلة الرئيسة في نشر توصيل الألياف الضوئية إلى المنازل، لكن على البرامج الوطنية أن تعزز سوق توصيل الألياف الضوئية إلى المنازل والمباني في منطقة الشرق الأوسط أيضاً.

ووفقاً للدراسة فإن الدولة التي تتمتع بأعلى معدل انتشار لهذه التقنية في المنطقة، وعلى الصعيد العالمي، هي الإمارات العربية المتحدة، بينما تحتل قطر المرتبة الثانية في المنطقة العربية بثاني أعلى معدل للانتشار يبلغ 72%، تليها المملكة العربية السعودية والكويت.

وتبعاً للخطة المستقبلية للمنطقة بالدخول في سباق جيجابت مع أعلى معدل السرعة المتوفرة حالياً تصل إلى 500 ميجابت في الثانية في الإمارات العربية المتحدة. إذ إن معدل السرعة الأكثر انتشاراً هو 100 ميجابت في الثانية، وهي متاحة في دولة الإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية وسلطنة عمان و قطر والأردن و تونس.

وتوفر معظم شركات الاتصالات في دول مجلس التعاون الخليجي خدمات التلفزيون والفيديو المتاحة على شبكات جديدة ومع خدمات OTT الجديدة التي أطلقت في منطقة الشرق الأوسط لتغطية FTTH والتوقعات أن تكون زيادة الانتشار والتغطية على حدٍ سواء واعدة جداً.